أرسل الدكتور طارق العوضى مدير المتحف المصرى بياناً صباح اليوم الثلاثاء، للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود، بالقطع الأثرية المسروقة من المتحف المصرى، وعددها 54 قطعة أثرية، وفقا للتقرير الفنى الذى أعدته لجنة الجرد بالمتحف، والتى بدأت عملها فور سرقة المتحف يوم 29 يناير الماضى، وأنهت عملها أمس الاثنين.
جاء فى البيان عدد القطع وتفاصليها بالكامل، مع مراعاة استبعاد القطع التى تم العثور عليها بعد السرقة وعددها 4 قطع، مما يعنى أن إجمالى القطع المسروقة 58 قطعة، تم العثور على 4 قطع منها، بينما أرسل العوضى بيانا بباقى القطع التى مازالت مفقودة.
من بين القطع المفقودة 4 تماثيل للملك الذهبى توت عنخ أمون، وعدة تماثيل برونز أحدهم للإله حابى، وتتنوع باقى القطع المفقودة بين تماثيل الآلهة والملوك، وبعض الأدوات التى كانت تستخدم مثل "بوق خشبى، وسرير، وزهرية".
وفى تصريحات خاصة- قال العوضى إنه أرسل هذا التقرير إلى مكتب النائب العام صباح اليوم الثلاثاء، للتحقيق فى السرقة، موضحاً أن هناك بعض القطع الأثرية المدرجة بالبيان أجزاء منها مفقودة، لكنه وضعها فى البيان لحين العثور على هذه الأجزاء، مؤكداً أن إدارة المتحف لم تعلن عن عدد القطع المسروقة من قبل، لأن لجنة الجرد لم تكن انتهت من عملها.
جاء فى البيان عدد القطع وتفاصليها بالكامل، مع مراعاة استبعاد القطع التى تم العثور عليها بعد السرقة وعددها 4 قطع، مما يعنى أن إجمالى القطع المسروقة 58 قطعة، تم العثور على 4 قطع منها، بينما أرسل العوضى بيانا بباقى القطع التى مازالت مفقودة.
من بين القطع المفقودة 4 تماثيل للملك الذهبى توت عنخ أمون، وعدة تماثيل برونز أحدهم للإله حابى، وتتنوع باقى القطع المفقودة بين تماثيل الآلهة والملوك، وبعض الأدوات التى كانت تستخدم مثل "بوق خشبى، وسرير، وزهرية".
وفى تصريحات خاصة- قال العوضى إنه أرسل هذا التقرير إلى مكتب النائب العام صباح اليوم الثلاثاء، للتحقيق فى السرقة، موضحاً أن هناك بعض القطع الأثرية المدرجة بالبيان أجزاء منها مفقودة، لكنه وضعها فى البيان لحين العثور على هذه الأجزاء، مؤكداً أن إدارة المتحف لم تعلن عن عدد القطع المسروقة من قبل، لأن لجنة الجرد لم تكن انتهت من عملها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق