مشاهدة الحلقة التاسعة من مسلسل صرخة حجر 9
حصريا على مدونة مسلسلات العرب نتشرف بتقديم المسلسل التركي الدي اثار ضجة كبيرة لدى الاسرائيلين
أحداث المسلسل:
أسرة فلسطينية تواجه الموت بنيران المحتل كل يوم، وتعاني مرارة العيش في ظل الاحتلال، وتركز القصة على أحد أعضاء هذه الأسرة، وهي امرأة اضطرت للهجرة إلى الأردن مع والدها ومولودها الجديد، وعندما تقرر العودة لزيارة شقيقها وبقية أهلها يُقتَل والدها بنيران جنود الاحتلال، وهو ينتظر على الحدود.
وتكشف قصة المسلسل مدى معاناة المدنيين الفلسطينيين والأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ تحت وطأة الاحتلال؛ حيث ترصد سلسلةً من الهجمات الوحشية من الجنود الإسرائيليين تجاه المدنيين الفلسطينيين بنيران الاحتلال، التي لا تفرق بين الرجال أو النساء وحتى الأطفال.
مشاهدة الحلقة التاسعة من مسلسل صرخة حجر 9
الحلقة الـ 9: عروبة "إيتان" تثير غموض مطاردته المقاومة
وصلت كوثر وياسمين -بعد مطاردة شديدة من جانب الضابط الإسرائيلي إيتان- إلى العاصمة التركية "إسطنبول" وتمكنتا من الاختباء عند أحد أصحاب المؤسسات الخيرية، يأتي ذلك في الوقت الذي كشف فيه القائد يعقوب عن أصول إيتان الفلسطينية، لكون أبيه "خليل" أحد أفراد المقاومة.
توالت الأحداث خلال الحلقة الـ9 من المسلسل التركي "صرخة حجر" الذي يعرض يوميّا في تمام الساعة الـ16.00 بتوقيت السعودية، عدا يومي الخميس والجمعة على MBC1.
تمكن القائد الإسرائيلي إيتان، خلال حلقة الثلاثاء الـ30 من مارس/آذار، من التعرف على خط سير كوثر وياسمين، واستطاع بفضل مهارته الفائقة من تحديد موقع السيدتين على حدود الأردن.
اصطحب إيتان مساعد الضابط أبراهام، وهجاما إحدى دوريات الشرطة التي تقل كوثر وياسمين، وقام إيتان بقتل الضابط الأردني وجندي الحراسة المكلف بتأمين السيدتين.
وجد إيتان في مساعده أبراهام عائقا منيعا يعيقه عن تحقيق أهدافه الخفية التي لم تتضح معالمها حتى الآن، فلم يجد وسيلة أمامه إلى توجيه فوهة المسدس في وجه أبراهام وقتله للتخلص منه.
على غير المتوقع، قام إيتان بفك وثاق السيدتين كوثر وياسمين، وطلب منهما ضرورة الإسراع في الهروب، حتى لا يتمكن باقي الجنود الإسرائيليين من ملاحقتهم.
استقلت كوثر بصحبة ياسمين إحدى الحافلات الكبرى المتوجهة إلى العاصمة التركية "إسطنبول"، وقامت ليلى إحدى سيدات المقاومة بترتيب إجراءات استقبال السيدتين.
فور وصول كوثر وياسمين إلى الأراضي التركية كان عمر -أحد أصحاب المؤسسات الخيرية- في استقبال السيدتين الفلسطينيتين، ووفر لهما كافة احتياجات الحياة اليومية لمواصلة مسيرة المقاومة الباسلة.
في تلك الأثناء، استقبل الضابط إيتان مكالمة هاتفية من القائد يعقوب يطلب منه ضرورة التوجه إلى تركيا للقبض على كوثر وياسمين، الأمر الذي أزعج إيتان كثيرا، وشعر بأن هناك سببا خفيا يدفعه للبعد عن الأحداث الساخنة في الأراضي الفلسطينية.
تمكن إيتان من تزوير جواز سفر، باعتباره رجل أعمال يود القيام ببعض المشروعات الاستثمارية في تركيا.
كما كانت إحدى سيدات الأعمال التركية، التي تعمل في الخفاء لصالح الموساد، في استقبال الضابط الإسرائيلي حتى تزيل كافة المعوقات التي تعيقه عن أداء عمله.
وبتلك الصراعات، تكون الأراضي التركية هي المسرح الجديد للأحداث، بعد هروب كوثر وياسمين من الأراضي الفلسطينية من جهة، وسفر الضابط إيتان من جهة أخرى.
فجر يعقوب مفاجأة مدوية، وهي استرجاعه لأيام الماضي التي تجسد زواج شقيقته الصغرى من "خليل" الفلسطيني، وأثمر ذلك الزواج عن إنجاب الضابط إيتان، الأمر الذي أغضب جميع أفراد العائلة، وقام وقتها يعقوب بمعاقبة شقيقته وضربها حتى لقيت حتفها.
هنا طلب يعقوب من الضابط إيتان أن يتوجه إلى تركيا للقبض على كوثر وياسمين والاشتباك مع خليل رئيس أحد المؤسسات الخيرية وقتله، وبتلك الأهداف الدنيئة يكون إيتان قتل والده الحقيقي دون أن يعلم.
عملية سوق الدجاج
استعد عريس المقاومة الجديد يونس للقيام بالعملية الاستشهادية -التي اتخذت المقاومة سوق الدجاج المكتظ بالإسرائيليين- هدفا لها لتنفيذ العميلة.
استقل رضوان برفقة الشهيد المنتظر يونس إلى سوق الدجاج، وطالب رضوان من الشهيد البعد عن الأطفال والنساء والمسنين في أثناء تنفيذ العملية.
كما طالب يونس من رضوان ضرورة توفير الرعاية الكاملة لوالدته المسنة، الأمر الذي أكده رضوان وأشار إلى أنه لن يتخلى عنها بعد تنفيذ العملية الاستشهادية.
دخل يونس السوق وهو يخفي داخل جسده المتفجرات التي سيستخدمها في أثناء العملية، كما قام رضوان بتصوير العملية من بعد بواسطة كاميرا ديجيتال.
ولكن كانت المفاجأة المدوية، شاهد رضوان زوجته مريم، التي تعاني من حالة نفسية سيئة بعد وفاة رضيعها مظلوم، شاهدها رضوان وهي تخدم السيدة مينا زوجة الضابط إيتان داخل طرقات الأسواق.
سرعان ما ألقى رضوان بالكاميرا على الأرض وهرع داخل السوق وطلب من يونس وقف العملية بسرعة، الأمر الذي شد انتباه الجنود الإسرائيليين الذين قاموا بإطلاق النار على المقاومين الفلسطينيين لتفشل العملية.
توالت الأحداث خلال الحلقة الـ9 من المسلسل التركي "صرخة حجر" الذي يعرض يوميّا في تمام الساعة الـ16.00 بتوقيت السعودية، عدا يومي الخميس والجمعة على MBC1.
تمكن القائد الإسرائيلي إيتان، خلال حلقة الثلاثاء الـ30 من مارس/آذار، من التعرف على خط سير كوثر وياسمين، واستطاع بفضل مهارته الفائقة من تحديد موقع السيدتين على حدود الأردن.
اصطحب إيتان مساعد الضابط أبراهام، وهجاما إحدى دوريات الشرطة التي تقل كوثر وياسمين، وقام إيتان بقتل الضابط الأردني وجندي الحراسة المكلف بتأمين السيدتين.
وجد إيتان في مساعده أبراهام عائقا منيعا يعيقه عن تحقيق أهدافه الخفية التي لم تتضح معالمها حتى الآن، فلم يجد وسيلة أمامه إلى توجيه فوهة المسدس في وجه أبراهام وقتله للتخلص منه.
على غير المتوقع، قام إيتان بفك وثاق السيدتين كوثر وياسمين، وطلب منهما ضرورة الإسراع في الهروب، حتى لا يتمكن باقي الجنود الإسرائيليين من ملاحقتهم.
استقلت كوثر بصحبة ياسمين إحدى الحافلات الكبرى المتوجهة إلى العاصمة التركية "إسطنبول"، وقامت ليلى إحدى سيدات المقاومة بترتيب إجراءات استقبال السيدتين.
فور وصول كوثر وياسمين إلى الأراضي التركية كان عمر -أحد أصحاب المؤسسات الخيرية- في استقبال السيدتين الفلسطينيتين، ووفر لهما كافة احتياجات الحياة اليومية لمواصلة مسيرة المقاومة الباسلة.
في تلك الأثناء، استقبل الضابط إيتان مكالمة هاتفية من القائد يعقوب يطلب منه ضرورة التوجه إلى تركيا للقبض على كوثر وياسمين، الأمر الذي أزعج إيتان كثيرا، وشعر بأن هناك سببا خفيا يدفعه للبعد عن الأحداث الساخنة في الأراضي الفلسطينية.
تمكن إيتان من تزوير جواز سفر، باعتباره رجل أعمال يود القيام ببعض المشروعات الاستثمارية في تركيا.
كما كانت إحدى سيدات الأعمال التركية، التي تعمل في الخفاء لصالح الموساد، في استقبال الضابط الإسرائيلي حتى تزيل كافة المعوقات التي تعيقه عن أداء عمله.
وبتلك الصراعات، تكون الأراضي التركية هي المسرح الجديد للأحداث، بعد هروب كوثر وياسمين من الأراضي الفلسطينية من جهة، وسفر الضابط إيتان من جهة أخرى.
فجر يعقوب مفاجأة مدوية، وهي استرجاعه لأيام الماضي التي تجسد زواج شقيقته الصغرى من "خليل" الفلسطيني، وأثمر ذلك الزواج عن إنجاب الضابط إيتان، الأمر الذي أغضب جميع أفراد العائلة، وقام وقتها يعقوب بمعاقبة شقيقته وضربها حتى لقيت حتفها.
هنا طلب يعقوب من الضابط إيتان أن يتوجه إلى تركيا للقبض على كوثر وياسمين والاشتباك مع خليل رئيس أحد المؤسسات الخيرية وقتله، وبتلك الأهداف الدنيئة يكون إيتان قتل والده الحقيقي دون أن يعلم.
عملية سوق الدجاج
استعد عريس المقاومة الجديد يونس للقيام بالعملية الاستشهادية -التي اتخذت المقاومة سوق الدجاج المكتظ بالإسرائيليين- هدفا لها لتنفيذ العميلة.
استقل رضوان برفقة الشهيد المنتظر يونس إلى سوق الدجاج، وطالب رضوان من الشهيد البعد عن الأطفال والنساء والمسنين في أثناء تنفيذ العملية.
كما طالب يونس من رضوان ضرورة توفير الرعاية الكاملة لوالدته المسنة، الأمر الذي أكده رضوان وأشار إلى أنه لن يتخلى عنها بعد تنفيذ العملية الاستشهادية.
دخل يونس السوق وهو يخفي داخل جسده المتفجرات التي سيستخدمها في أثناء العملية، كما قام رضوان بتصوير العملية من بعد بواسطة كاميرا ديجيتال.
ولكن كانت المفاجأة المدوية، شاهد رضوان زوجته مريم، التي تعاني من حالة نفسية سيئة بعد وفاة رضيعها مظلوم، شاهدها رضوان وهي تخدم السيدة مينا زوجة الضابط إيتان داخل طرقات الأسواق.
سرعان ما ألقى رضوان بالكاميرا على الأرض وهرع داخل السوق وطلب من يونس وقف العملية بسرعة، الأمر الذي شد انتباه الجنود الإسرائيليين الذين قاموا بإطلاق النار على المقاومين الفلسطينيين لتفشل العملية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق