فينشابوري
تقع على الشواطيء الغربية لخليج تايلند ، فان فيتشابوري قد اشتهرت بمنتجعها الساحلي شا-آم وهو المفضل لقضاء العطلات العائلية بجانب البحر. و بعيداً عن شواطئها الرملية الممتدة فان المحافظة أيضاً تزدهر فيها مناطق الجذب التاريخية والحديثة ذات الاهتمام العريض . ومديتة فيتشا بوري اليوم، عاصمة صغبرة للمحافظة ذات تاريخ عريق كما تشهد بذلك بقايا آثار الخمير وعدد من المعابد المتميزة وتشمل وات ياي سواننارام ووات كو كييو سوتثارام والتي تحتوي على لوحات فنية رائعة .كما أن هناك قصر من القرت 19 مقام على قمة تل بناه الملك راما الرابع وتماثيل بديعة معبرة لبوذاز ويتضح الجمال الطبيعي الأخاذ للمحافظة في حديقة كاينغ كراشان القومية أوسع المناطق المحمية التايلندية التي تغطي مساحة 2.920 كيلومتر مربع من التلال الغابية المروية بعناية وهي موطن لأكثر من 40 توع من الثديات وتشمل دب الشمس الماليزي ، والدب الأسود الآسيوي ، والفهد المخطط والنمر والفيل.كما أن الحديقة مهد لمساحة 45 كيلومتر مربع من محمية مناظر كاينغ كرشان الخلابة .
تقع على الشواطيء الغربية لخليج تايلند ، فان فيتشابوري قد اشتهرت بمنتجعها الساحلي شا-آم وهو المفضل لقضاء العطلات العائلية بجانب البحر. و بعيداً عن شواطئها الرملية الممتدة فان المحافظة أيضاً تزدهر فيها مناطق الجذب التاريخية والحديثة ذات الاهتمام العريض . ومديتة فيتشا بوري اليوم، عاصمة صغبرة للمحافظة ذات تاريخ عريق كما تشهد بذلك بقايا آثار الخمير وعدد من المعابد المتميزة وتشمل وات ياي سواننارام ووات كو كييو سوتثارام والتي تحتوي على لوحات فنية رائعة .كما أن هناك قصر من القرت 19 مقام على قمة تل بناه الملك راما الرابع وتماثيل بديعة معبرة لبوذاز ويتضح الجمال الطبيعي الأخاذ للمحافظة في حديقة كاينغ كراشان القومية أوسع المناطق المحمية التايلندية التي تغطي مساحة 2.920 كيلومتر مربع من التلال الغابية المروية بعناية وهي موطن لأكثر من 40 توع من الثديات وتشمل دب الشمس الماليزي ، والدب الأسود الآسيوي ، والفهد المخطط والنمر والفيل.كما أن الحديقة مهد لمساحة 45 كيلومتر مربع من محمية مناظر كاينغ كرشان الخلابة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق