هروب الرئيس التونسي خارج البلاد - هروب رئيس تونس تغطية حية

الرئيس التونسي زين العابدين بن علي
اخبار هروب الرئيس التونسي زين العابدين بن على.
انباء عن هروب رئيس تونس بن على تفصيل :

فى جديد الاخبار والتى تشهدها تونس منذ قرابة الشهر والإنتفاضات التى شهدها السعب التونسي إحتجاجاً على النظام الحاكم وعلى تدهور الاوضاع  فى تونس سواء الاوضاع الإقتصادية أو الاجتماعية أو البطالة التى تخطت الأرقام القياسية فى تونس.
هروب الرئيس التونسي فور إندلاع الازمة فى تونس وإنتفاضات غير مسبوقة للشعب التونسي.
تناولت العديد من القنوات الإخبارية على مدار اليوم خبر هروب الرئيس التونسي زين العابدين بن على تونس وهروبة الى ملطا او فرنسا فلم يثبت بعد إلى أين ذهب.!!

حيث اعلن التليفزيون الرسمي التونسي اليوم عن خبر هروب الرئيس التونسي البلاد ومغادة البلاد رسمياً مع أفراد عائليتة.
حيث أعلن رئيس البرلمان تسلمة للسطلة التونسية رسمياً مؤقتاً الى حين إجراء إنتخابات تونسية جديدة, بيد أن الجيش التونسي قد اعلن حالة الطوارىء وفرض حظر التجوال على عموم البلاد , وفرض السيطرة على مداخل ومخارج البلاد , وفرض السيطرة على المطارات والموانى لتحكيم البلاد فى تلك الفترة قدر الإمكان.
وأرجع البعض بان يكون هروب الرئيس التونسي زين العابدين الى الارجنتين لما يعتدة البعص من ان لدية العديد من العقارات والممتلكات هناك بينما أرجع البعض هروبة الى مالطا ولم يتم تحديد الى أين ذهب الرئيس التونسي بعد.

واكدت الكثير من المصارد بان الرئيس التونسي قد تخلى عن السلطة فى إطار تسوية تقتضى بتسليم السطلة الى رئيس مجلس النواب التونسي وتنص التسوية على تشكيل مجلس قيادة مكون من ستة أشخاص يرأسه رئيس البرلمان ويضم وزير الدفاع.
وقال المصدر ردا على سؤال بشان شائعات عن مغادرة مقربين للرئيس التونسي زين العابدين بن علي تونس على عجل "يمكنني أن أؤكد أن الجيش سيطر على المطار ومدرعاته تحاصر المطار".
وأضاف المصدر ردا على السؤال: "ليست لدي معلومات بهذا الشأن لكن أحد الأشخاص تسلل عبر الحاجز إلى المدرج وتم التبليغ عنه".

شاهد تقرير لقناة الجزيرة الإخبارية عن هروب الرئيس التونسى ومغادرتة البلاد وإعلان رئيس مجلس النواب الغلوشى تولية الرئاسة مؤقتاً لحين إجراء إنتخابات جديدة :




شاهد إيضا تقارير رسمية تؤكد هروب رئيس تونس خارج البلاد :


أيضا تقرير لقناة الحياة اليوم عن هروب الرئيس التونسي خارج البلاد :



شاهد أيضاً :


0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
//