الزَّهير
لـ باولو كويليو
كعادته، يبدأ كويليو روايته ببراءة: كاتب شهير، تهجره زوجته بلا اي مبرر... وبدل ان يتابع حياته مع البديل، يسيطر عليه هاجس وحيد يؤرقه ويقض مضجعه: "لم هجرتني زوجتي؟"...
بعد ذلك لا يعود اي شيئ بريئا: شلال من الأفكار الفلسفية العميقة ينحدر. افكار شغلت ولا تزال تشغل البشرية جمعاء:
كيف ان هاجسا ما ينتصب فجأة امام امرىء، يسيطر عليه فلا يلبث ان يغدو الهاجس كل شيء، ولا شيء سواه.
وكيف ان الحرب، وحدها الحرب، تعري المشاعر الأناسنية الخبيئة بل تصل بها الى أبعد مدى.
وكيف ان مجموعة من القيم الموروثة يؤمن بها الأنسان تستبعده، فيكرس نفسه وما له، وما ليس له في سبيلها، وتصبح هي مبرر استمراره وكفاحه. ولا يعود بأمكانه التوقف ليسأل: هل يشعر بالسعادة ام لا؟
في الزهير، سعي الى الحب يكشف قصة الحياة التي لم ترو لنا والجانب الغامض في نفوسنا.
لتحميل الروايه اضغط على الرابط التالى
http://www.medical2oday.com/108
لـ باولو كويليو
كعادته، يبدأ كويليو روايته ببراءة: كاتب شهير، تهجره زوجته بلا اي مبرر... وبدل ان يتابع حياته مع البديل، يسيطر عليه هاجس وحيد يؤرقه ويقض مضجعه: "لم هجرتني زوجتي؟"...
بعد ذلك لا يعود اي شيئ بريئا: شلال من الأفكار الفلسفية العميقة ينحدر. افكار شغلت ولا تزال تشغل البشرية جمعاء:
كيف ان هاجسا ما ينتصب فجأة امام امرىء، يسيطر عليه فلا يلبث ان يغدو الهاجس كل شيء، ولا شيء سواه.
وكيف ان الحرب، وحدها الحرب، تعري المشاعر الأناسنية الخبيئة بل تصل بها الى أبعد مدى.
وكيف ان مجموعة من القيم الموروثة يؤمن بها الأنسان تستبعده، فيكرس نفسه وما له، وما ليس له في سبيلها، وتصبح هي مبرر استمراره وكفاحه. ولا يعود بأمكانه التوقف ليسأل: هل يشعر بالسعادة ام لا؟
في الزهير، سعي الى الحب يكشف قصة الحياة التي لم ترو لنا والجانب الغامض في نفوسنا.
لتحميل الروايه اضغط على الرابط التالى
http://www.medical2oday.com/108
0 التعليقات:
إرسال تعليق