تحطمت سفينة شحن تحمل علم بوليفيا، كانت تحمل شحنة من الأسمنت في طريقها من ميناء أنطاليا جنوب تركيا إلى مصر.
وذكرت مصادر قوات حرس السواحل التركية، أن الباخرة اصطدمت بالصخور في ميناء أنطاليا مما أدى إلى تحطم الجزء الخلفي منها، وتم إنقاذ 18 من أفراد طاقمها ونقلهم إلى المستشفى من بينهم 16 مصريا وسوريان، بينما هناك شخص في عداد المفقودين، يعتقد أنه طباخ السفينة التي يصل طولها إلى 108 أمتار، وعرضها 17 مترا.
وقد أدى اصطدام السفينة التي كانت تحمل 5 آلاف طن من الأسمنت، والذي وقع مساء أمس الخميس، إلى غرق 70% منها بسبب وصول سرعة الرياح إلى 100 كم بالساعة وارتفاع الموج، مما أدى إلى فقدان السيطرة على السفينة وفقد مسارها.
وقال مسؤولون في ميناء أنطاليا، إن قائد الباخرة جلال أحمد محمد جاد "57 عاما" ظل بداخل السفينة بعد أن وجه استغاثة إلى السلطات، وتم إنقاذه فيما بعد.
وقد حضرت فرق من الإنقاذ والمطافئ سريعا بعد تلقي الإشارة، ولا تزال عملية البحث جارية عن الشخص المفقود، ويدعي عبد الله محمد حسين "47 عاما".
وكانت فرق الإنقاذ حاولت مساعدة طاقم الباخرة باستخدام طائرة مروحية، لكن جراء شدة الرياح وارتفاع الأمواج اضطروا إلى إتباع طرق أخرى للإنقاذ.
وذكرت مصادر قوات حرس السواحل التركية، أن الباخرة اصطدمت بالصخور في ميناء أنطاليا مما أدى إلى تحطم الجزء الخلفي منها، وتم إنقاذ 18 من أفراد طاقمها ونقلهم إلى المستشفى من بينهم 16 مصريا وسوريان، بينما هناك شخص في عداد المفقودين، يعتقد أنه طباخ السفينة التي يصل طولها إلى 108 أمتار، وعرضها 17 مترا.
وقد أدى اصطدام السفينة التي كانت تحمل 5 آلاف طن من الأسمنت، والذي وقع مساء أمس الخميس، إلى غرق 70% منها بسبب وصول سرعة الرياح إلى 100 كم بالساعة وارتفاع الموج، مما أدى إلى فقدان السيطرة على السفينة وفقد مسارها.
وقال مسؤولون في ميناء أنطاليا، إن قائد الباخرة جلال أحمد محمد جاد "57 عاما" ظل بداخل السفينة بعد أن وجه استغاثة إلى السلطات، وتم إنقاذه فيما بعد.
وقد حضرت فرق من الإنقاذ والمطافئ سريعا بعد تلقي الإشارة، ولا تزال عملية البحث جارية عن الشخص المفقود، ويدعي عبد الله محمد حسين "47 عاما".
وكانت فرق الإنقاذ حاولت مساعدة طاقم الباخرة باستخدام طائرة مروحية، لكن جراء شدة الرياح وارتفاع الأمواج اضطروا إلى إتباع طرق أخرى للإنقاذ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق