تجردت أم من مشاعر الحنان والرفق وأخذت تعذب طفلها بدم بارد لأكثر من 3 ساعات لتجبره على المذاكرة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
تلقى المقدم عبدالحميد بدر، رئيس مباحث القناطر إشارة من مستشفى القناطر بوصول جثة ممدوح هانى ممدوح، 13عاما، وبها آثار كدمات وسحجات ورباط بالأيدى والأرجل، وكشفت التحريات أن الطفل به آثار تعذيب، وأنه كان مقيدا بالحبال كما وجد بجوار سرير حجرة النوم سلك كهربائى وحبل.
وبمناقشة والدة المجنى عليه قررت أن نجلها وقع من على سريره بحجرة النوم، فتم تشكيل فريق بحث وتبين أن المجنى عليه كان يلعب عند الجيران، تاركا مذاكرته وعندما عاد إلى المنزل قامت والدته بتقييده بالحبال وانهالت عليه ضربا ثم قذفته على سرير النوم وخرجت لقضاء بعض لوازم المنزل وعادت مرة أخرى وانهالت عليه ضربا حتى فارق الحياة.
وبمناقشة شقيقه الأصغر ويدعى محمد، 7 أعوام، أكد ما جاء فى التحريات، ألقى القبض على الأم وتدعى مرزوقة سيد كامل، 34 عاما، وبمواجهتها بالتحريات انهارت واعترفت بارتكابها الحادث وأنها كانت تقصد تأديبه وليس قتله لإهماله فى المذاكرة.
تلقى المقدم عبدالحميد بدر، رئيس مباحث القناطر إشارة من مستشفى القناطر بوصول جثة ممدوح هانى ممدوح، 13عاما، وبها آثار كدمات وسحجات ورباط بالأيدى والأرجل، وكشفت التحريات أن الطفل به آثار تعذيب، وأنه كان مقيدا بالحبال كما وجد بجوار سرير حجرة النوم سلك كهربائى وحبل.
وبمناقشة والدة المجنى عليه قررت أن نجلها وقع من على سريره بحجرة النوم، فتم تشكيل فريق بحث وتبين أن المجنى عليه كان يلعب عند الجيران، تاركا مذاكرته وعندما عاد إلى المنزل قامت والدته بتقييده بالحبال وانهالت عليه ضربا ثم قذفته على سرير النوم وخرجت لقضاء بعض لوازم المنزل وعادت مرة أخرى وانهالت عليه ضربا حتى فارق الحياة.
وبمناقشة شقيقه الأصغر ويدعى محمد، 7 أعوام، أكد ما جاء فى التحريات، ألقى القبض على الأم وتدعى مرزوقة سيد كامل، 34 عاما، وبمواجهتها بالتحريات انهارت واعترفت بارتكابها الحادث وأنها كانت تقصد تأديبه وليس قتله لإهماله فى المذاكرة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق