- اليوم يمضي جمال مبارك نحو أهم خطوة في التوريث بزيارة لواشنطون وصفت بأنها جث نبض لباراك أوباما وإعلان موقفة صراحة من عملية تسلم جمال مبارك للسلطة
- وكان الإفراج عن أيمن نور مطلب أمريكي حرص مبارك الأبن أن يقدمة قربان لرب البيت الأبيض
- ولكن رب البيت الأبيض يتحفظ أيضا علي توجية تهم لسعد الدين إبراهيم المنفي خارج مصر وأيضا ملف الأقباط وحرية بناء الكنائس وإحكام منفذ رفح والتعاون مع إسرائيل و التقارب المصري الإيراني في الفترة الأخيرة كل هذة الملفات الشائكة تجعل مبارك بين نارين نار إرضاء فريق أوباما ونار السخط الشعبي المتزايد ضد التوريث فما بالك غذا اقدم مبارك علي خطوة مثل زيادة التطبيع مع العدو الصهيوني العجيب أنه في الوقت الذي تتجة فية أنظار ال مبارك إلي البيت الأبيض لنيل الرضا يقرر فية منافسة أيمن نور زيارة عشرة محافظات في شهر مارس لزيادة التلاحم مع الجماهير
- الأغرب ان أمريكا بها توجة( لعمر سليمان) بإعتبارة شخصية لها رصيد من العمل السياسي والأتزان
- علي أية حال ستكشف الأيام القادمة عن مفاجئات وربما تكون فاصلة في تاريخ مصر
- يصل جمال مبارك امين عام مساعد الحزب الوطني الديمقراطي ورئيس لجنة السياسات العاصمة الأمريكية مساء الأحد في زيارة تستمر أربعة أيام هي الأولى له للولايات المتحدة منذ عام 2006.
- وسيمضي جمال مبارك يومين في واشنطن يلتقي خلالهما مع مجموعة من رجال الفكر والبحث والسياسة من المتخصصين في قضايا الشرق الأوسط وذلك في ندوة مغلقة تعقد بمركز الدراسات الاستراتيجية العالمية.
- كما يلتقي مبارك مع عدد من أعضاء الكونجرس وبعض مسؤولي الإدارة الأمريكية الجديدة.
- وسيتوجه مبارك مساء الثلاثاء إلى نيويورك حيث يعقد لقاء بمجلس العلاقات الخارجية ثم يعقد مباحثات مع عدد من المتخصصين في الاقتصاد والمال ومن أبرزهم لقاء مع مؤسسة جي بي مورجان لمناقشة الأزمة المالية العالمية وآثارها على أسواق الدول النامية.
- وقالت صحيفة المصري اليوم ان زيارة جمال مبارك لواشنطن وصفت بالتتعارفية.
- وقال مصدر مسؤول بالحزب الوطنى للصحيفة: “إن الزيارة جاءت تلبية لدعوة شخصية لجمال مبارك من مؤسسة (جى بى مورجان) الأمريكية، لمناقشة الأزمة المالية العالمية وآثارها على أسواق الدول النامية”.
- وأكد أنه لا توجد أى وفود ستصاحب الأمين المساعد للحزب الوطنى فى هذه الرحلة”.
- وأضاف المصدر: “إن بعض المراكز البحثية الأمريكية استغلت وجود جمال مبارك فى الولايات المتحدة، ودعته لحضور ندوات متخصصة عن الشرق الأوسط”.
- كان مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية قد أجرى ندوة يوم 23 من شهر يناير الماضى، حول أجندة الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى منطقة الشرق الأوسط الكبير، ناقش فيها المشاركون قضية الخلافة الرئاسية فى مصر”.
- وقال ستيفن كوك، المتخصص فى دراسات الشرق الأوسط بمجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، الذى يعد فى الوقت الحالى كتاباً عن الولايات المتحدة ومصر: إن الاتجاه الحالى فى مصر يمثل الفصل الأول لدراما ما بعد مبارك.
- واشار كوك إلى أنه توجد سيناريوهات عديدة حول خلافة مبارك فى الرئاسة، لكن السيناريو الرئيسى الذى تشير إليه معظم المؤشرات العامة هو خلافة جمال مبارك لوالده.
- وتابع كوك “أنا لا أريد أن أتكهن عمن سيخلف مبارك، سواء كان جمال أو أحد القادة العسكريين أو أى شخص، ولكن يمكننى القول إنه من الواضح أنه أياً كان من سيخلف الرئيس مبارك فإنه سيكون من داخل النظام”.
- واشار إلى أن هذا قد يؤدى إلى توتر فى العلاقات المصرية الأمريكية فى البداية.
- وقال إن الشخص الذى سيخلف الرئيس مبارك سيحتاج إلى تعزيز القوى السياسية، لأننا سنواجه منافسين من مجموعة مختلفة من الفصائل.
جمال مبارك وأهم خطوة في التوريث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق